أ فأنا رجل صارع الليالى فغلبها وقد ظن ان الليالى لا تغلب
وشد الرحال الى قلب خاويا فوجده بالملذات قد ود ان يرحب
ياهل اجد مكان دافئ احتمى به ام ان الدنيا هانت على فلا اغضب
مالى اجدنى غريب على الوطن كأننى كنت به من قبل مجدب
الان سأمضى وحيدا فى محنتى لا اجد من يحمينى فعلام لا اتعجب